اخواني اريد حد ينصح هذا الإنسان المحترم منتظر الصيدلي


روكب اليوم
هو من بلاد الحبيبه العراق من مدهب شيعي هذا المواطن الطيب المحترم أكثر واحد يجادلنا بتواصل الاجتماعي ملاحقنا يريد يقنعنا بمدهب الشيعي ، اخونا يعني يقولي كلام مش طيب على الصحابه رضى الله عنهم وحتى زوجة الرسول صلى الله وعليه وسلم عائشة رضي الله عنها يجيب كلام ويقول لي انتم اتباعها ، انا دائما انصحه تعبت اقنعه ممكن حد يفهم في الدين افضل مني قد يكون سبب في إرجاعه إلى الحق ، اريد انسان يكون يحمل هم الاسلام ينصحه بحترام دون أن يجرحه أو يسبه أو من ذلك ، اريد منكم الفزعه وعسى يكون خير له ولي اهلنا في العراق الطيبين ، وان يتقبل النصيحه بكل وسع صدر ، أريدكم في التعليقات تردون عليه بس شرط أن يكون رد مقنع دون زعل منه ، بشرط يكون الموضوع في التعليقات علشان إذا في نقص الثاني يكمل ويكون الهدف هو الهدايا أن شاءالله على يدكم يارب وجزاكم الله خير ، اخوكم فهد عمر العوكبي الحمري
[vid_embed]

2 thoughts on “اخواني اريد حد ينصح هذا الإنسان المحترم منتظر الصيدلي

  1. كيف يتم تهريب الصواريخ المستخدمة لضرب السفن والتي يتم تجميعها في اليمن. ومن آين تأتي ، منافذ وصولها ، الطرقات التي تمر بها ،وكيف يتم دفع ثمن هذه الاسلحة ؟

    اي كانت الدول التي تدعم اليمن الشمالي بالسلاح ، فأنها لا تقدم ذلك بالمجان.

    ما هو المقابل الذي تستلمه تلك الدول؟ ، هل هو مال نقدي او موارد: ذهب، نفط ، رمال سوداء او غيره؟ ماهي مصلحتها من استمرار الوضع في اليمن على هذا المنوال؟

    مما لا شك فيه أن الطريق التي تأتي منه الصواريخ المستخدمة لضرب السفن هو البحر العربي ، خليج عدن ، باب المندب ، البحر الأحمر ، ، المياه الإقليمية للدول المحاذية لليمن ، سلطنة عمان الصومال (لأن اليمن في عهد الرئيس علي عبدالله صالح كانت ترسل بعض العسكريين لتدريب جماعة الشباب المؤمن ، وكانوا يختارون الأشخاص التي تعود أصولهم إلى أفريقيا أو من ذوي البشرة السمراء ) ، وأيضا وبعض الموانئ البحرية في بعض المحافظات الجنوبية كالمهرة وحضرموت وشبوه في السابق ، وايضاً بعض المنافذ البرية الحدودية والواقعة في المناطق الجنوبية ، وأذكر منها منفذ الوديعة ، منفذ شروره ، منفذ الوديعة ومنفذ شحن وخصوصاً أن تلك المنافذ البرية لا زالت تسيطر عليها القوات العسكرية الشمالية ولا توجد فيها الأجهزة والوسائل التقنية الحديثة التي تسهل أكتشاف المعدات والأجهزة التي يتم تهريبها. بل أنه يتم تهريب تلك الأجهزة والمعدات بتعاون من القوات العسكرية الشمالية. اما الآن فيعتمد التهريب على الطريق المؤدي من محافظة المهرة إلى سلطنة عمان والعكس. وبعدها تسلك طريق المهرة حضرموت حتى تصل بعض القاطرات إلى مديرية تريم ، ويتم تحميل بعض محتوياتها من تريم الى صنعاء في بعض باصات النقل الجماعي ، والغريب في الأمر أنه يتم تحميل البضائع فوق الباصات بعد الثانية عشرة ليلاً. ومعروف أن سكان حضرموت الأصليين يذهبون للنوم باكراً حتى ينهضوا باكراً لصلاة الفجر.

    وبعض القاطرات المحملة حاويات كاملة تتجه مباشره من المهرة إلى حضرموت – ومن طريق بن عيفان في حضرموت تواصل المسير إلى صنعاء.

    وفي حضرموت أنشأ القادة العسكريين الشماليين ( أمراء الحرب ) عدد من الطرق الجديدة المختصرة التي تؤدي من محافظتي حضرموت وشبوه ومديرية بيحان في الجنوب إلى محافظة مأرب ومحافظة الجوف في الشمال . كما أنهم أنشأوا طرق سرية خاصة بهم خصوصاً من المناطق التي تقع فيها حقول النفط ومناجم الذهب التي لا تقع تحت سيطرة الدولة ، ولا تعلم عنها وزارة النفط والمعادن شيء ، ولا يسمحون لسيارات المواطنين وباصات النقل بالعبور منها. وتمر فيها في هذه الطرقات الشاحنات والقاطرات التي تنهب الثروات ، وتقوم بتهريب والمخدرات والأسلحة والذخائر ، وبعض البضائع التي يهربها المنافسون للتجار وكلاء الشركات التجارية والماركات الصناعية المعروفة.

    تسألني من يأتي المال الذي يدفع مقابل شراء هذه الصواريخ ، المال موجود ، ماذا تتوقع من دولة تذهب مواردها وضرائبها إلى جيوب القادة العسكريين والوزراء والمسئولين الحكوميين. المال كله موجود داخل اليمن ، ويدفع في الخارج وعبر المجموعات التجارية فمعظم القادة العسكريين ومشائخ الشمال لديهم استثمارات صناعيه عقارية في سلطنة عمان ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والمغرب ولبنان وتركيا وإيران بالإضافة إلى الأسهم الموجودة في دول الاتحاد الأوروبي وأمريكا وبريطانيا وسويسرا، ناهيك عن الاستثمارات العقارية ، وحقول النفط ومناجم الذهب والفضة الواقعة في جنوب اليمن ، كما أن هناك رابطة مصاهرة بين القادة العسكريين والمتنفذين وأرباب المجموعات التجارية في اليمن الشمالي ، حيث قام البعض بتزويج ابنائهم وبناتهم من أبناء وبنات ملاك المجموعات الاقتصادية الكبيرة في اليمن ، حتى يضمنوا الشراكة التجارية فيما ونهب خيرا وثروات المحافظات الجنوبية فيما بينهم خصوصاً وحتى تتم عملية غسيل الأموال بصورة رسمية ، كما أن المنطقة الواقعة في أبين والتي قاموا بنشر عناصر تنظيم القاعدة فيها ، توجد بها سلسلة جبلية من أحجار الجرانيت تمتد بين محافظتين جنوبيتين.

    قد تسألني كيف تمر هذه الصواريخ من نقاط التفتيش العسكرية في المحافظات الجنوبية دون ان يتم القبض عليها ، عمد القادة العسكريين الشماليين منذ 1997م على إرسال القوات العسكرية وأنشاء المعسكرات في المحافظات الجنوبية حتى يسهل نهب الثروات. والجنود والقادة العسكريين الذين يعملون في تلك المناطق الجنوبية في الأساس من المحافظات الشمالية. ( مكان ميلادهم ومسقط رأسهم في الشمال ) ، محافظة حضرموت فقط يتواجد بها 27 لواء عسكري من الشماليين وما يقارب مئة معسكر وتتواجد معظمها بالقرب من مناجم الذهب وحقول النفط. وهم من يسهلون نهب الثروات ووصول الصواريخ إلى صنعاء. وحتى العام 2015 كان لا يسمح للمواطنين الجنوبيين بالعمل في سلك خفر السواحل.

    وهناك مطالبات منذُ العام 2014م برحيل القوات العسكرية الشمالية من محافظتي حضرموت والمهرة . وتسليم حماية هذه المناطق لسكانها الأصليين. حتى يعملون على استقرار الأمن ووقف عمليات التهريب وانتشار المخدرات والإغتيالات…..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Enable Notifications OK No thanks