وذكرت أن القافلة، التي تشمل ثلاثة وزراء ومحافظاً واحداً، “مُنعت مرة أخرى من الدخول، وسُمح فقط لعدد محدود من سيارات منظمة الهلال الأحمر العربي السوري بالعبور”، موضحة أن القافلة “تحمل إمدادات طبية ومساعدات إنسانية أساسية، بدعم من منظمات دولية ومحلية”، وأن “20 سيارة إسعاف” أرسلتها وزارة الصحة “تم منع دخولها أيضا”.