مناشدة – روكب اليوم/خاص:
بين الحياة والموت، وبين صرخات ألم وأمل، يواجه الشاب أرسلان الحمادي حكم الإعدام، في قضية ما تزال تثير تساؤلات واسعة حول مسار العدالة.
مأساة أسرة كاملة:
أمه تبكي ليل نهار، أخوه المعاق عاجز عن الدفاع عنه، وأخته الصغيرة بلا سند يقيها وحشة الحياة. كل لحظة تمر من دون تدخل رسمي هي طعنة جديدة في قلب أسرة منهارة، تنتظر العدالة قبل فوات الأوان.
نداء عاجل للجهات المختصة:
توجه الأسرة والناشطون حقوقيون نداء عاجلاً إلى رئاسة المجلس الانتقالي، مجلس القضاء الأعلى، والنائب العام وكل ضمير حي، بالتحرك الفوري لإيقاف تنفيذ الحكم وإعادة النظر في القضية.
العدالة بلا رحمة ليست عدالة… لا تقتلوا الأمل في قلب أم مكلومة، وأخٍ عاجز، وأخت صغيرة تنتظر حماية أخيها، تقول رسالة الأسرة المؤثرة.
صوت الإنسانية لا يصمت:
النداء موجه لكل من يحمل قلبًا حيًا: أن حكم الإعدام هو مزيد من الألم والمعاناة، وكل صمت أمام الظلم هو مشاركة فيه.
أوقفوا الإعدام الآن… وأعطوا الرحمة فرصتها قبل أن يسكت صوت الحياة إلى الأبد.