روكب اليوم
2025-06-11 13:14:00

ورغم بعض المكاسب المحدودة لليورو، كان الين الياباني والدولار الكندي أبرز المستفيدين من تراجع العملة الأميركية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1738926244764-0’); });
وبحسب التقرير، أصبح الذهب يمثل 20 في المئة من إجمالي الاحتياطيات العالمية، مقارنة بـ16 في المئة فقط لليورو.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1739447063276-0’); });
رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، أشارت إلى أن السياسات الاقتصادية المتقلبة في الولايات المتحدة منذ أبريل أدت إلى بيع واسع لأصول الدولار، ما قد يفتح المجال لليورو لتعزيز مكانته عالمياً.
وشددت على أن هذا يتطلب من منطقة اليورو تسريع خطوات التكامل، خاصة: إصدار ديون مشتركة، وبناء سوق موحدة للسندات، واتحاداً مالياً ورأسمالياً أعمق، ونقص الأصول الآمنة يعوق تقدم اليورو.
وعلى الرغم من وجود فرصة لليورو، فإن غياب أداة دين آمنة ومتكاملة على مستوى المنطقة يحد من قدرته على منافسة الدولار، حيث لا يزال كل بلد في منطقة اليورو يصدر ديونه بشكل منفصل.
أشار كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي، فيليب لين، إلى أن الوقت الحالي ملائم أكثر من ذي قبل لإصدار السندات المشتركة، لكنه عاد وأكد أن النظام المصرفي الأوروبي لا يزال مجزأً، وغياب اتحاد سوق رأس مال متكامل.
ضعف في قدرات الدفاع العسكري الأوروبية يجعل المستثمرين يشككون في قدرة المنطقة على توفير الاستقرار الجيوسياسي اللازم لعملة احتياط عالمية.
(رويترز)
