✍بقلم سعيدباعجاج
روكب – المكلا – 27/3/2025
كشفت لنا الازمه الحضرميه الاخيره حاله غريبه الا وهي الغلو والفجور في الخصومه وتبادل الاتهامات من الطرفين وهذا لم نعهده في التباينات
خصوصا وأن حضرموت تشتهر براجحة عقول ابنائها لايكمن إن ينجروا للمهاترات ولكن الذي حدث أن الإعلام لعب دور وصب النار عالزيت مما زاد اجيج وتصاعد الازمه وخصوصا من أشباه الإعلاميين في مواقع التواصل الاجتماعي ومما زاد الطين بله هو ظهور ولائات لبعض الأشخاص من الطرفين وهذا ادى بروز وظهور فريقين في كل قبيله ومكون سياسي وهذه حقيقة لايمكن لنا أن ننكرها
وفي الاخير إذا حكم العقل
سوف تنتهي كل هذا التباينات