روكب اليوم
مكتب الإعلام – محافظة شبوة
الأحد، 6 أبريل 2025م
في إطار اهتمامه المستمر بتطوير البنية التحتية وتحسين مستوى الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين، نفّذ محافظ محافظة شبوة، رئيس المجلس المحلي، عوض محمد بن الوزير، صباح اليوم، زيارة ميدانية إلى حقل مياه الشبكة الواقع في مديرية عتق، وذلك للاطلاع على سير العمل ومستوى الإنجاز في مشروع حفر وتجهيز آبار المياه الجديدة.
وخلال الزيارة، استمع محافظ شبوة عوض بن الوزير إلى شرح مفصل من مدير عام مؤسسة المياه والصرف الصحي بمدينة عتق، محمد السليماني، حول مشروع حفر أربع آبار مياه في الحقل، والممول من الجمعية الكويتية للإغاثة، حيث أشار إلى أن العمل جارٍ على تجهيز الآبار وربطها بمنظومة توزيع المياه، بما يسهم في تحسين ضخ المياه وضمان استمراريتها للمواطنين في مدينة عتق والمناطق المجاورة.
كما تطرق المهندس السليماني إلى جاهزية بئرين إضافيين تم حفرهما سابقًا في حقل الشبيكة، مما يرفع من القدرة الإنتاجية الإجمالية لمصادر المياه، ويسهم بشكل مباشر في تقليص الفجوة بين الطلب المتزايد والإمداد الفعلي بالمياه في المدينة.
وأكد المحافظ عوض بن الوزير خلال زيارته على أهمية الإسراع في استكمال الأعمال الفنية والتقنية المتبقية، وعلى رأسها ربط الآبار الجديدة بالمنظومة الرئيسية للمشروع المائي في عتق، وذلك لضمان الاستفادة المثلى من هذه الموارد الحيوية، وتحقيق اكتفاء مائي يلبي احتياجات السكان اليومية، خصوصًا في ظل التوسع العمراني والنمو السكاني المتسارع في مركز المحافظة.
كما ثمّن المحافظ بن الوزير عالياً الدور الكبير للجمعيات والمنظمات المانحة، وعلى رأسها الجمعية الكويتية، على دعمها، مشيراً إلى أن هذا التعاون يعكس روح الشراكة الفاعلة بين السلطة المحلية والجهات الداعمة، ويجسد العمل التكاملي لتحسين حياة المواطنين وتعزيز جودة الخدمات الأساسية.
من جانبه، أعرب مدير عام مؤسسة مياه عتق، المهندس محمد السليماني، عن شكره العميق وتقديره الكبير لزيارة المحافظ ومتابعته المباشرة لمشاريع المؤسسة، مؤكداً أن الدعم المستمر الذي توليه قيادة المحافظة كان له الأثر البالغ في تذليل التحديات الفنية والإدارية، وتمكين المؤسسة من تنفيذ مشاريعها بما يخدم الصالح العام.
[vid_embed]
وفقكم الله لما فيه الخير والصلاح
المهم خارجونا افقرتنا البوز
وفق الله سيادة المحافظ في خدمة المحافظة وخاصة اهم الملفات الخدمية وهي الماء، والكهرباء وللأمانة سيادة المحافظ بذل مجهود كبير وعمل نقلة نوعية كبيرة جدا في ملف الكهرباء ودعم المياه نتمنى له التوفيق والنجاح
انتهت الحرب في الجنوب ونحن الان امام معركة اقتصاديه تنمويه لنهوض بلوطن الجنوبي الذي انهكته الحروب اي فشل في التنميه الاقتصاديه وصناعيه وزراعيه وتعليميه المهنيه وتقنيه وصناعيه سيؤدي إلي فشل في الحفاظ علئ الحاظنه شعبيه عليكم تنفيذ مشاريع إستراتيجية في انشاء ثانويه المهنية في كل مديريات الجنوب مثل القسم العلمي والادبي عليكم انشاء شركة الكهرباء وشركة الماء والتي تدير جميع محطات الكهرباء في الجنوب مع انشاء محطات توليد كهرباء بتوربينات الغاز في عدن والمكلا وشبوه مع خط ضغط عالي ساحلي من لحج الي محافضة المهره مع انشاء مناطق صناعيه في عواصم محافضات الجنوب عليكم التعاقد مع شركات النفط الصينيه مثل سنوبك وبتروشاينا للمسح وتنقيب ومعرفة الاحتياطي النفطي والغازي في باطن الارض للاستخراجه وتطوير الحقول الحاليه ورفع انتاجها اليومي من براميل النفط والغاز
تكلفة إنشاء محطة غازية (محطة توليد تعمل بالغاز الطبيعي) تختلف بشكل كبير حسب عدة عوامل، منها:
– **القدرة الإنتاجية** (ميجاواط)
– **نوع المحطة** (دورة بسيطة أو دورة مركبة)
– **الموقع والتضاريس**
– **تكاليف البنية التحتية**
– **اللوائح البيئية**
– **أسعار المعدات والتركيب**
### **التكلفة التقريبية (2024):**
1. **محطة غازية بدورة بسيطة (Open Cycle):**
– السعة: 50–500 ميجاواط
– التكلفة: **~500–1,000 دولار/كيلوواط**
– مثال: محطة 100 ميجاواط ≈ **50–100 مليون دولار**.
2. **محطة غازية بدورة مركبة (Combined Cycle) – أعلى كفاءة:**
– السعة: 100–1,000 ميجاواط
– التكلفة: **~800–1,500 دولار/كيلوواط**
– مثال: محطة 500 ميجاواط ≈ **400–750 مليون دولار**.
### **العوامل المؤثرة في التكلفة:**
– **التوربينات والمعدات** (سيمنز، جنرال إلكتريك، ميتسوبيشي).
– **تكاليف الربط الشبكي** وخطوط الغاز.
– **الإنشاءات المدنية** (الأرض، الطرق، الأساسات).
– **الامتثال البيئي** (أنظمة انبعاثات، معالجة مياه الصرف).
– **التكاليف التشغيلية** (الصيانة، الوقود، العمالة).
### **ملاحظة:**
– في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قد تكون التكاليف أقل بسبب توفر الغاز وانخفاض تكاليف العمالة.
– في أوروبا وأمريكا، التكاليف أعلى بسبب اشتراطات البيئة والضرائب.
لحساب دقيق، يُنصح بإجراء دراسة جدوى مع شركات متخصصة مثل **Siemens Energy** أو **GE Power** أو مقاولين محليين. مطلب شعبي ايقاف محطات المستاجره ومكائن الديزل التي تستنزف اموال السلطة وشعب واستبدالها بمحطات توربينات الغاز من شركة سمنز الالمانية لتوليد الكهرباء
في الصين، يُعتبر التعليم المهني التقني والصناعي جزءًا حيويًا من النظام التعليمي، ويهدف إلى تزويد الطلاب بالمهارات العملية والمعرفة التقنية اللازمة لتلبية احتياجات سوق العمل، خاصة في قطاعات الصناعة والتصنيع والتكنولوجيا. يتم تنظيم هذا النوع من التعليم من قبل وزارة التعليم الصينية (MOE) ووزارة الموارد البشرية والضمان الاجتماعي (MOHRSS).
### أنواع التعليم المهني التقني والصناعي في الصين:
1. **التعليم المهني الثانوي**:
– يستهدف الطلاب الذين أنهوا المرحلة الإعدادية (عادة في سن 15-16 سنة).
– مدة الدراسة تتراوح بين 2 إلى 3 سنوات.
– يركز على توفير المهارات الأساسية في مجالات مثل الميكانيكا، الكهرباء، الإلكترونيات، والتصنيع.
2. **التعليم المهني العالي**:
– يستهدف الطلاب الذين أنهوا المرحلة الثانوية.
– مدة الدراسة تتراوح بين 2 إلى 4 سنوات.
– يركز على توفير مهارات متقدمة في تخصصات مثل الهندسة، تكنولوجيا المعلومات، الطاقة المتجددة، والروبوتات.
3. **التدريب المهني قصير الأجل**:
– يستهدف العمال الذين يحتاجون إلى تحسين مهاراتهم أو تعلم مهارات جديدة.
– مدة التدريب تتراوح بين بضعة أسابيع إلى عدة أشهر.
– يركز على تلبية احتياجات سوق العمل بشكل سريع.
### نسبة التعليم المهني التقني والصناعي بين السكان:
– وفقًا للإحصاءات الأخيرة، يشكل الطلاب الملتحقون ببرامج التعليم المهني التقني والصناعي حوالي **40-45%** من إجمالي الطلاب في المرحلة الثانوية وما بعد الثانوية.
– تهدف الحكومة الصينية إلى زيادة هذه النسبة إلى **50%** بحلول عام 2030، كجزء من استراتيجيتها لتحسين جودة القوى العاملة وتلبية احتياجات الاقتصاد.
### التحديات:
1. **نقص التمويل**: يعاني نظام التعليم المهني من نقص في التمويل والبنية التحتية.
2. **ضعف التنسيق مع سوق العمل**: أحيانًا لا تتوافق المناهج الدراسية مع احتياجات سوق العمل.
3. **النظرة الاجتماعية**: لا يزال التعليم المهني يعاني من نظرة اجتماعية أقل مقارنة بالتعليم الأكاديمي.
### الجهود الحكومية:
– تعمل الحكومة الصينية على تحسين جودة التعليم المهني من خلال التعاون مع القطاع الخاص والمنظمات الدولية.
– يتم تقديم منح دراسية وحوافز مالية لتشجيع الطلاب على الالتحاق ببرامج التعليم المهني.
– يتم تحديث المناهج الدراسية بشكل دوري لتلبية احتياجات سوق العمل.
باختصار، التعليم المهني التقني والصناعي في الصين يلعب دورًا مهمًا في تطوير القوى العاملة، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الجهود لتحسين جودته وجعله أكثر جاذبية للطلاب. لابد من انشاء ثانويه مهنيه في كل المديريات بجنب القسم العلمي والقسم الادبي