الناشط الحقوقي أسعد أبو الخطاب
الجنوب يعيش تجربة لا تصدق!
معارضون تامروا مع الشمال ورفعوا السلاح ضد الجنوب.. ومع ذلك، الرئيس عيدروس بن قاسم الزبيدي لم يملأ الزنازين ولم يعلق المشانق!
أخطر مناطقية في التاريخ الجنوبي:
ليس الإقصاء ولا القمع، بل ترك الخصوم يتنفسون بحرية كاملة ويكتبون منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي كما يشاءون.
الفخر والكرامة الجنوبية في أبهى صورها!
فخامة الرئيس عيدروس الزبيدي حفظه الله، يثبت أن القوة الحقيقية ليست في الحديد والنار، بل في السماح للخصوم بالصراخ بينما الجنوب يبني دولة وجيشًا قويًا.
انتصار الجنوب بلا دماء ولا زنازين!
الخصوم يصرخون، الشعب يفرح، والسياسة الحقيقية تنتصر: المناطقية هنا هي احترام الحقوق، لا الانتقام.
رسالة واضحة للداخل والخارج:
القوة في الجنوب ليست في الترهيب، بل في العدالة، الحرية، والكرامة لكل الجنوبيين.. حتى للخصوم!
– نائب رئيس تحرير صحيفة عدن الأمل، ونائب رئيس تحرير صحيفة عرب تايم، ومحرر في عدة مواقع إخبارية
.
