روكب اليوم
بايع الله وحاربنا معه في سبيله مانهم المكايد والخبر والقلاقل دام ماتُرجم الا المثمره والطويله شخص عن موطنه والدين ثابت يقاتل قاتل اهل الردى والكفر واهل الرذيله مايهمونه اهل الكذب واهل التخاذل مامعاهم على ذي مثل شيخي وسيله قايدي واللواء قد بايعك شلها شل شل راياتنا والفارسي بانزيله في طريقك ولو تمطر علينا قنابل الرجوع والتخاذل شوفها مستحيله أنت قايد وقدوه للجنود البواسل والمثل فيك يُضرب بالكرم والفضيله #المركز_الاعلامي_لمحور_كتاف
window.fbAsyncInit = function() {FB.init({appId : ”,xfbml : true,version : ‘v2.5’});var my_video_player;FB.Event.subscribe(‘xfbml.ready’, function(msg) {if (msg.type === ‘video’) {my_video_player = msg.instance; my_video_player.unmute();}});};(function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) return; js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = “//connect.facebook.net/en_US/sdk.js#xfbml=1&version=v2.3”; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));
بسم الله الرحيم
(بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون)
اللواء رداد الهاشمي: صخرة تتهاوى عليها أكاذيب الحاقدين
في خضم ما تشهده الساحة من صراعات وتحديات، تبرز قامات وطنية شامخة تُقدم أرواحها فداءً الدين و الوطن وكرامته. ومن بين هذه القامات الباسلة، يقف اللواء رداد الهاشمي، قائد محور كتاف والبقع، شامخًا كالجبل، رمزًا للشجاعة والفداء والتفاني في خدمة العقيدة والوطن. إلا أن عظمة هذه الشخصيات كثيرًا ما تثير حفيظة الحاسدين والمغرضين، فتراهم يشنّون حملات مسعورة من الأكاذيب والافتراءات، محاولين تشويه الصورة الناصعة لقادة بذلوا الغالي والنفيس في سبيل عزة الأمة وكرامتها.
إن ما يتعرض له اللواء الهاشمي من حملات تشويه ممنهجة ليس بجديد على أساليب الحاقدين والفاسدين، الذين لا يتورعون عن استخدام أبشع الأساليب من دعايات كاذبة، وافتراءات باطلة، وتلفيقات مقيتة، وفجور حزبي بغيض. إن هدفهم الأسمى من وراء هذه الحملات الرخيصة هو النيل من عزيمة القادة الأبطال، وزعزعة ثقة الشعب بهم، خدمة لأجنداتهم المشبوهة التي لا تخدم سوى الروافض المجوس ومصالحهم الضيقة، بعيدًا عن أي مبدأ وطني أو قيم أخلاقية.
لقد أثبت اللواء رداد الهاشمي، من خلال مسيرته العسكرية المشرفة وقيادته الحكيمة لمحور كتاف والبقع، أنه رجل دولة من الطراز الرفيع، مخلص لدينه ووطنه وقيادته وشعبه، أمينا على المسؤولية التي أُنيطت به. ففي ساحات الوغى، تجده في طليعة الصفوف، قائدًا ملهمًا يقود جنوده ببسالة وشجاعة، محققًا الانتصارات تلو الانتصارات، ومدافعًا عن كل شبر من تراب هذا الوطن الطاهر. إن هذه الإنجازات العظيمة التي لا يمكن لأي حاقد أن ينكرها، هي خير دليل على صدق نواياه ونقاء سريرته، وهي الرد الدامغ على كل الأكاذيب التي تُحاك ضده.
إننا، كشعب واعٍ وأفراد ندرك حجم المؤامرات التي تُحاك ضد قادته الأوفياء، نعلن تضامننا الكامل مع اللواء رداد الهاشمي، ونؤكد على ثقتنا المطلقة في قيادته الحكيمة. إن هذه الحملات البائسة لن تزيدنا إلا تمسكًا بقادتنا المخلصين، ولن تزيد اللواء الهاشمي إلا إصرارًا على المضي قدمًا في درب العزة والكرامة. فليعلم هؤلاء الحاقدون أن صوت الحق أعلى من ضجيج باطلهم، وأن شمس الحقيقة لا يمكن أن تُحجب بغربال أكاذيبهم.
في الختام، ندعو الجميع إلى رص الصفوف والوقوف سدًا منيعًا في وجه كل من يحاول النيل من قادتنا الرموز، ونؤكد أن اللواء رداد الهاشمي سيبقى رمزًا للفداء والشجاعة، وستظل إنجازاته محفورة بأحرف من نور في سجل البطولات الوطنية.
بقلم / أبو بكر محمد صولان
انعم واكرم باللواء رداد الهاشمي حفظه الله ورعاه وسدد بالحق خطاه