روكب اليوم حينما لا تتمترس فئوياً أو حزبياً أو مناطقياً، يصبح أمرك عجيباً ومحيّراً. يتساءل البعض: كيف تنصف صالح وتثني على الأحمر، ومتصالح مع الشرعية والانتقالي، والمؤتمر والإصلاح، ومارب والساحل؟!…
روكب اليوم حينما لا تتمترس فئوياً أو حزبياً أو مناطقياً، يصبح أمرك عجيباً ومحيّراً. يتساءل البعض: كيف تنصف صالح وتثني على الأحمر، ومتصالح مع الشرعية والانتقالي، والمؤتمر والإصلاح، ومارب والساحل؟!…