الخالة انتصار أحمد… لم تكن مجرد مريضة في دار الحياة، بل كانت روحا تنثر الأمل في كل من حولها .



روكب اليوم

قدمت وهي تقاوم الألم، وغادرتنا ا بقلب منتصر، بعد أن أكرمها الله بالشفاء.

رأينا فيها صبرا يعلم وابتسامة تحيي وقوة تلهم كل من التقاها.

وفي مؤسسة اليمن لرعاية مرضى السرطان، نؤمن أن الحكاية لا تكون فقط في العلاج…
بل في الحضن الذي يحتوي والدعم الذي يكمل، والإنسانية التي تعيد للحياة معناها.

لكل من دعم وساند وساهم… أنتم جزء من هذه الحكاية.
شكرا لأنكم شركاء الأمل.

#قصصنجاح
#محاربي
السرطان
#دارالحياة
#مؤسسة
اليمن
#بدعمكم_تظل الابتسامة


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
Exit mobile version