ياز للإعلام.. قصة نجاح انطلقت بدولار واحد : روكب اليوم الاقتصادية

تنوعت خدمات ياز للإعلام لتغطي أقساماً أساسية مثل التسويق، والإنتاج، والعلاقات العامة، وتطوير الويب.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1738926244764-0’); });

استطاعت الشركة أن تقدم حلولاً شاملة للعديد من العملاء، بدءاً من الشركات الصغيرة والمتوسطة وصولاً إلى الشركات الكبرى و«فورتشن 500» وحتى الجهات الحكومية، ما يعكس قدرتها على التكيف مع متطلبات السوق المختلفة.

لم يتوقع باسم وشريكته عند بدايتهما قبل ثماني سنوات أن تدير شركتهما الصغيرة يوماً حسابات المكتب التنفيذي للشيخ محمد بن راشد على وسائل التواصل الاجتماعي.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1739447063276-0’); });

وقال يزن باسم، المدير التنفيذي للوكالة «نفخر بانضمام ياز للإعلام إلى قائمة أسرع الوكالات نمواً لعام 2025، وهو ثمرة ثماني سنوات من العمل الجاد وإعادة تعريف المشهد الرقمي عبر حلول مبتكرة ترتقي بالعلامات التجارية وتعزز حضورها المؤثر والمستدام، حيث أقامت الوكالة أكثر من 200 شراكة ناجحة مع جهات حكومية وشركات عالمية رائدة».

وتعمل ياز للإعلام عبر أربعة أقسام رئيسية، منها التسويق عبر تطوير استراتيجيات رقمية مبتكرة وحملات مصممة خصيصاً والإنتاج عبر صناعة محتوى بصري عالي الجودة يجمع بين الإبداع والتأثير والويب من خلال تصميم وتطوير مواقع وتطبيقات رقمية بمعايير عالمية، إضافة إلى العلاقات العامة لصياغة رسائل دقيقة تعزز الثقة والحضور الرقمي للعملاء، ومكّن هذا التكامل الوكالة من تقديم حلول شاملة تعزز الهوية الرقمية للعملاء وتحقق أثراً مستداماً.

وبدأت الدعاية على وسائل التواصل الاجتماعي بالانتشار في العالم العربي منذ نحو عشر سنوات بفضل ثورة التطور الرقمي الكبير، فهي شكّلت ميلاد مهن جديدة مثل متخصصي تحسين محركات البحث والتسويق الالكتروني وتحليل البيانات.

ويفخر باسم اليوم بأن استثمار الدولار الواحد الذي ضخه في بداياته شكل نقطة تحوّل أثمرت عن شركة رائدة تضم اليوم ما بين 45 و50 موظفاً.