\u0646\u064a\u0627\u0628\u0629 \u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0626\u0646\u0627\u0641 \u062a\u062a\u0647\u0645\u0646\u064a \u0628\u0623\u0646\u064a \u


روكب اليوم
`نشرة يومية |` 🟦🟫 حركة ناقلات وقود المازوت والديزل لمحطات الكهرباء والخدمات بساحل حضرموت لـ : يوم الثلاثاء 202‪5/5/20 م 🟥 البيانات اعلاه : (حسب توزيع المؤسسة العامة للكهرباء على المحطات)



\u0646\u064a\u0627\u0628\u0629 \u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0626\u0646\u0627\u0641 \u062a\u062a\u0647\u0645\u0646\u064a \u0628\u0623\u0646\u064a \u0642\u0645\u062a \u0628\u0648\u0642\u0627\u0626\u0639 \u062c\u0627\u0631\u062d\u0629 \u0644\u0648 \u0643\u0627\u0646\u062a \u0635\u0627\u062f\u0642\u0629 \u0644\u0623\u0648\u062c\u0628\u062a \u0639\u0642\u0627\u0628\u0647 \u0642\u0627\u0646\u0648\u0646\u0627\u064b \u0648\u0627\u062d\u062a\u0642\u0627\u0631\u0647 \u0639\u0646\u062f \u0627\u0647\u0644\u0647 \u0648\u0648\u0637\u0646\u0647 \u060c \u0648\u0628\u0645\u0627 \u064a\u062e\u062f\u0634 \u0627\u0644\u0634\u0631\u0641 \u0648\u0627\u0644\u0627\u0639\u062a\u0628\u0627\u0631 \u0628\u0647\u062f\u0641 \u0627\u0644\u0625\u0633\u0627\u0621\u0629 \u060c \u0648\u0645\u0645\u0627 \u0648\u0631\u062f \u0641\u064a \u0627\u0644\u0645\u0646\u0634\u0648\u0631\u0627\u062a \u0627\u0646\u064a \u0642\u0644\u062a (( \u0623\u0633\u0648\u0623 \u0628\u0646\u0643 \u0641\u064a \u0627\u0644\u0639\u0627\u0644\u0645 \u0648\u0627\u0644\u0649 \u062c\u0648\u0627\u0631\u0647 \u0645\u0642\u0635 )) \n\n\u0627\u0645\u0627\u0646\u0629 \u0645\u0627 \u064a\u0636\u062d\u0643 \u0627\u0644\u0645\u0648\u0636\u0648\u0639 \ud83d\ude02\n\


[vid_embed

8 thoughts on “\u0646\u064a\u0627\u0628\u0629 \u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0626\u0646\u0627\u0641 \u062a\u062a\u0647\u0645\u0646\u064a \u0628\u0623\u0646\u064a \u

  1. مبادرة: الإعلام من أجل الوعي والاستقرار

    إعداد: المدرب ميثاق محمد
    الهاتف: 00967776230963

    أهداف المبادرة:

    1. تعزيز الخطاب الإعلامي المتزن والمسؤول بما يخدم الاستقرار المجتمعي.

    2. رفع مستوى الوعي الإعلامي لدى الجمهور بخصوص طبيعة الرسائل الإعلامية وتأثيرها.

    3. دعوة النخب الإعلامية والمجتمعية لمراجعة مضامين الخطاب السائد وتوجيهه نحو البناء.

    4. خلق بيئة حوارية واعية تُعلي من شأن القيم المشتركة وتُقلل من مساحة التوتر والانقسام.

    5. المساهمة في حماية صورة الدول والقيادات من الحملات الإعلامية التي تفتقر للموضوعية والإنصاف.

    أهمية المبادرة:

    تأتي في مرحلة دقيقة تمر بها الأمة العربية، حيث تتشابك التحديات الداخلية والخارجية.

    تُسهم في تقوية المناعة الإعلامية للمجتمعات ضد الرسائل السلبية الموجهة.

    تسعى إلى ترشيد الخطاب العام بما يحفظ النسيج الاجتماعي ويحترم الخصوصيات السياسية والثقافية.

    تشجع على دور إعلامي فاعل ومتكامل يدعم جهود الدول في التنمية والاستقرار، دون الإخلال بحرية التعبير المسؤولة.

    تساؤلات حول الإعلام العربي… من يخاطب من؟ ولماذا؟

    في ظل الأزمات التي تمر بها الأمة العربية، لا يخفى على المتابع حجم التأثير العميق الذي تُمارسه بعض وسائل الإعلام في تشكيل الرأي العام وتوجيه المزاج الشعبي.
    اللافت أن عددًا من القنوات التي تبث من داخل دول عربية، تُقدّم محتوى يبدو في ظاهره متنوعًا، لكنه في مضمونه يُركّز – في كثير من الأحيان – على تضخيم الخلافات، وإعادة إنتاج الصراعات الفكرية والسياسية، بما يُسهم في تشويش الرؤية وتفتيت الثقة.

    الإعلام… أداة تقارب أم تفريق؟

    من يُتابع المشهد الإعلامي العربي بتمعّن، يلمس تركيزًا ملحوظًا على ما يُفرّق لا ما يُوحّد، وعلى ما يُضعف لا ما يُقوّي.
    هناك اتجاه عام نحو تغليب صوت الإثارة والجدل والانقسام، في مقابل تراجع صوت الحكمة والعقل والالتقاء. ولا يُعرف على وجه اليقين إن كان هذا المسار متعمّدًا أو ناتجًا عن غياب الرؤية أو التوجيه.

    منصات التواصل… تكرار للنمط ذاته

    لم يقتصر هذا الخطاب على القنوات الفضائية، بل امتد إلى منصات التواصل الاجتماعي، حيث برزت شخصيات ذات حضور جماهيري واسع، تتبنى ذات الأسلوب في تناول القضايا.
    خطاب حاد، عاطفي، يفتقر أحيانًا للمعرفة المتعمقة، ويُسهم في إنتاج بيئة مشحونة ومُنقسمة.

    هل هذا كله مصادفة؟

    هذه الظاهرة تطرح أسئلة مشروعة:

    ما الغاية من هذا النمط المتكرر؟

    لماذا يتكرر هذا الطرح في أكثر من وسيلة ومنصة؟

    هل هناك تصوّر ما، أو أطراف ترى أن هذا النوع من الخطاب يُحقق أهدافًا معينة في المنطقة؟

    غياب التوازن… وغياب المواقف

    المراقب للمشهد يسأل:

    أين الخطاب المتزن الذي يوازن بين النقد المسؤول والطرح البنّاء؟

    وأين هي المواقف الرسمية أو النُخب المجتمعية التي تُعيد ضبط البوصلة الإعلامية؟

    هل الصمت ناجم عن الحذر؟ أم أن هناك حسابات أعقد تمنع المواجهة أو التصريح؟

    خلاصة تأملية… الإعلام والوعي المجتمعي

    ربما آن الأوان لطرح هذه التساؤلات بجرأة مسؤولة:

    ما هو الدور الحقيقي المنشود للإعلام العربي؟

    كيف يمكن تعزيز المحتوى الذي يصنع الوعي ويخدم الاستقرار ويُسهم في البناء؟

    هل نُدرك كمجتمعات أن بعض ما يُقدَّم باسم “حرية التعبير” قد يُستخدم في واقع الأمر لإضعاف الثقة، وإرباك الوعي، وإضعاف التماسك الوطني؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Exit mobile version
Enable Notifications OK No thanks