روكب اليوم
هذا الصرح الشامخ في غيل باوزير، الذي كان قصراً (1881م) ثم المدرسة الوسطى (1944م)، يواصل اليوم رسالته التنويرية كمركز ثقافي.
حالياً، يتلألأ باللون الوردي ضمن “حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي”. هذه الإضاءة هي استكمال لمسيرة الوعي: فصحّة المرأة أساس بناء الأجيال.
أفحصي الآن.. لأجل تاريخك ومستقبلك.
#أنتِالأساسافحصي
#أنتِالأساس
#افحصي
#سرطانالثدي
[vid_embed]
@متابعين